تعد مدينة موناكو الفرنسية والتي سيقام فيها نهائي كأس السوبر الاْوروبي الجمعة المقبل بين برشلونه وبورتو المكان الذي بدأ فيه بلال أبيدال المسيرة المهناية كلاعب، وها هو وبعد سنواتٍ طوال يعود لها اللاعب المُسلم على أمل التتويج بلقب السوبر بعدما توج به في نفس المدينة قبل موسمين.
عودة أبيدال إلى موناكو بدون أدنى شك ستكون مناسبةً خاصة بالنسبة له، فهو بدأ هناك خطواته الاْولى في عالم كرة القدم، وفي مقابلةٍ أجريت معه أعرب الفرنسي المسلم عن ذكرياتٍ جميلة يملكها اللاعب في هذه المدينة.
وقال أبيدال أنه في بداية مسيرته كان بفضل الإبتعاد عن الاْضواء وكان يقضي أوقاتاً طويلة برفقة عائلته، وقال : "ربماً لشخصٍ مثلي يملك خلفية مختلفة عن هذه الحياة، سوف أفضل عدم الإختلاط مع الحياة الجديدة والكازينوهات والسيارات الكبيرة، لكلٍ إنسان قيم وسلوكيات، كنت أفضل تناول السلطات في المطعم".
كما أضاف أبيدال : "لقد كنت أسكن في بالقرب من الملعب الذي سيقام عليه نهائي السوبر الاْوروبي في مونتي كارلو، الناس هناك عاديين وهم أناس كادحون"، وإختتم حديثه قائلاً : "ليس المهم أن أعود إلى هنا مرةً أخرى، المهم أن أعود وأفوز باللقب برفقة فريقي".
عودة أبيدال إلى موناكو بدون أدنى شك ستكون مناسبةً خاصة بالنسبة له، فهو بدأ هناك خطواته الاْولى في عالم كرة القدم، وفي مقابلةٍ أجريت معه أعرب الفرنسي المسلم عن ذكرياتٍ جميلة يملكها اللاعب في هذه المدينة.
وقال أبيدال أنه في بداية مسيرته كان بفضل الإبتعاد عن الاْضواء وكان يقضي أوقاتاً طويلة برفقة عائلته، وقال : "ربماً لشخصٍ مثلي يملك خلفية مختلفة عن هذه الحياة، سوف أفضل عدم الإختلاط مع الحياة الجديدة والكازينوهات والسيارات الكبيرة، لكلٍ إنسان قيم وسلوكيات، كنت أفضل تناول السلطات في المطعم".
كما أضاف أبيدال : "لقد كنت أسكن في بالقرب من الملعب الذي سيقام عليه نهائي السوبر الاْوروبي في مونتي كارلو، الناس هناك عاديين وهم أناس كادحون"، وإختتم حديثه قائلاً : "ليس المهم أن أعود إلى هنا مرةً أخرى، المهم أن أعود وأفوز باللقب برفقة فريقي".